منتدي معاك حياتي
[b]اهلا بك زائرنا العزيز نتمني منك التسجيل مع المشاركه الدائمه في المنتدي
منتدي معاك حياتي
[b]اهلا بك زائرنا العزيز نتمني منك التسجيل مع المشاركه الدائمه في المنتدي
منتدي معاك حياتي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي معاك حياتي

منتدي للكل ومن اجل الكل(كنيسه الثلاثه قديسين)
 
الرئيسيةبوابه دخولكأحدث الصورالتسجيلدخول

ده جروب معاك حياتي ع الفيس بوك لكل مشتركي الفيس بوك

https://www.facebook.com/group.php?gid=145042050178

المنتدي لايقبل اي اهانه او تجريح او تعرض للاديان الاخري فرجاء خاص عدم نشر اي موضوع به تجريح للاخرين لانه سيقابل بالحذف

 

 حكمة الانجيل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميرت مجدى
عضو متالق
عضو متالق
ميرت مجدى


انثى
رسالة يسوع اليوم رسالة يسوع اليوم : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=1][tr][td]
حكمة الانجيل Ava1101
لا لن ترى اعظم واقوي من حبي ليك انا اعينك ارشدك اتكل عليا لاني احبك كثيرا[/td][/tr][/table]


عدد الرسائل : 1161
تاريخ الميلاد : 22/10/1994
الموقع : السماء
المزاج : يارب انا باجيلك
تاريخ التسجيل : 29/06/2009

حكمة الانجيل Empty
مُساهمةموضوع: حكمة الانجيل   حكمة الانجيل Emptyالسبت فبراير 06, 2010 5:11 pm

#cg_msg_content
.ExternalClass .ecxhmmessage P
{padding:0px;}#cg_msg_content
.ExternalClass
{font-size:10pt;font-family:Verdana;}
أقامت إحدى الكنائس سهرة روحية تخللها مسرحيات وترانيم تحتفل بالرب يسوع
المسيح. كان بين الحضور شاعرٌ شهيرٌ معروفٌ في الأوساط الأدبية. خلال السهرة،
مال راعي الكنيسة إلى الشاعر الشهير وطلب منه قائلاً: سيدي، هل تستطيع أن تتلو
على مسامعنا المزمور الثالث والعشرين؟

إن ذلك يسرّني للغاية، أجاب الشاعر.

كان الجميع سكوتا وهم يسمعون ذلك الأديب الشهير يتلو المزمور الثالث والعشرين
بصوت وقور وإلقاء أديب رائع يخلو من أي عيبٍ . حين أنهى الشاعر إلقاءه، وقف
الجميع وصفقوا له بشدّة، طالبين منه أن يعيد ذلك الإلقاء الرائع.

أجاب الشاعر: " أشكركم أيها الأحباء، لكن لا بد أن أعطي فرصة لغيري. هل من
بينكم، من يحب أن يلقي على مسامعنا هذا المزمور الرائع؟ " وقف شيخٌ عجوزٌ كانت
سنون الحياة قد أحنت ظهره وأثقلت مشيته. تقدم ببطء نحو المنصة، وبصوت ضعيفٍ
مرتجفٍ قال:

‎في مراع خضرٍ يربضني.الى مياه الراحة يوردني‎‎الرب راعي،ّ فلا يعوزني شيء‎.
‎يرد نفسي. يهديني الى سبل ا! لبر، من اجل اسمه‎.
الموت، لا اخاف شراً، لانك انت معي. عصاك وعكازك هما يعزيانني‎‎ايضا اذا سرت في وادي ظل.
مائدة، تجاه مضايقيّ. مسحت بالدهن راسي. كاسي رياّ. إنما خيرٌ ورحمةٌ يتبعانني‎ترتب قدامي،
كل ايام حياتي، واسكن في بيت الرب، الى مدى الايام.

خيّم هدوءٌ عظيم على القاعة حين أنهى ذلك الشيخ كلامه. ثم سُمع صوت غصاتٍ
ضعيفة، بينما كان الجميع يمسحون دموعهم بسكوتٍ. بعد بضع لحظاتً، وقف الشاعر
وعيناه تترقرقان بالدموع، وقال:

"أيها الأخوة، لديّ إعترافٌ أُقدمه لكم. أنا أعرف ذلك المزمور جيداً، لكن هذا
الشيخ يعرف الراعي الصالح الذي يتكلم عنه المزمور جيداً.

أخي وأختي، أنْ تعرِفَ عن الرب يسوع المسيح لا يعني أنك قد عرفته شخصيا. أنْ
تعرِفَ الكتاب المقدس لا يعني أنك قد إختبرت قوة الكلمة في حياتك فعليا. كان
شاول الطرسوسي يعرف الكثير عن المسيح، لكنّه لم يعرفه شخصيا، إلا حين إلتقاه
الرب في طريق دمشق وغيّر قلبه وأعطاه قلبا جديدا، وإسما جديدا، وهدفا جديدا في
الحياة.

إن إختبار المعرفة الحقيقية، للرب يسوع المسيح، هو أن تنظر لنفسك كما يراك
الرب، إنسانا خاطئاً بحاجة الى الخلاص. هو أيضا، أن ترى الرب يسوع على حقيقته،
إبن الله، الذي تجسّد، لكي يفديك على الصليب، ويقرّبك لله. إن المعرفة الشخصية
للرب يسوع، هي أن تقبله مخلصا شخصيا لك أنت، وأن تجعله سيدا على حياتك، وأن
تستمتع بدفءِ محبته وحنان صدره لأنه هو راعيك الصالح وأنت خروفه حبيب قلبه.

لا بد أن هذه العلاقة الشخصية ستغيّر تفكيرك ورؤيتك، بل حتى وكلامك. حين تتكلم
عن الرب يسوع المسيح، هل يرى فيك الآخرون هذه المعرفة الشخصية والإختبار الفعلي
للراعي الصالح؟ هل يرون فيك خروفا سعيدا هانئا محمولا على الأذرع الأبدية؟
إن لم يكن كذلك، فلماذا لا تدعو الرب أن يسكن في قلبك اليوم. حينئذٍ تقدر أن
تقول بثقة وسعادة وسلام، "الرب راعيّ... نعم، إنه راعيّ أنا".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ميرت مجدى
عضو متالق
عضو متالق
ميرت مجدى


انثى
رسالة يسوع اليوم رسالة يسوع اليوم : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=1][tr][td]
حكمة الانجيل Ava1101
لا لن ترى اعظم واقوي من حبي ليك انا اعينك ارشدك اتكل عليا لاني احبك كثيرا[/td][/tr][/table]


عدد الرسائل : 1161
تاريخ الميلاد : 22/10/1994
الموقع : السماء
المزاج : يارب انا باجيلك
تاريخ التسجيل : 29/06/2009

حكمة الانجيل Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكمة الانجيل   حكمة الانجيل Emptyالسبت فبراير 06, 2010 5:16 pm

#cg_msg_content
.ExternalClass .ecxhmmessage P
{padding:0px;}#cg_msg_content
.ExternalClass
{font-size:10pt;font-family:Verdana;}
أقامت إحدى الكنائس سهرة روحية تخللها مسرحيات وترانيم تحتفل بالرب يسوع
المسيح. كان بين الحضور شاعرٌ شهيرٌ معروفٌ في الأوساط الأدبية. خلال السهرة،
مال راعي الكنيسة إلى الشاعر الشهير وطلب منه قائلاً: سيدي، هل تستطيع أن تتلو
على مسامعنا المزمور الثالث والعشرين؟

إن ذلك يسرّني للغاية، أجاب الشاعر.

كان الجميع سكوتا وهم يسمعون ذلك الأديب الشهير يتلو المزمور الثالث والعشرين
بصوت وقور وإلقاء أديب رائع يخلو من أي عيبٍ . حين أنهى الشاعر إلقاءه، وقف
الجميع وصفقوا له بشدّة، طالبين منه أن يعيد ذلك الإلقاء الرائع.

أجاب الشاعر: " أشكركم أيها الأحباء، لكن لا بد أن أعطي فرصة لغيري. هل من
بينكم، من يحب أن يلقي على مسامعنا هذا المزمور الرائع؟ " وقف شيخٌ عجوزٌ كانت
سنون الحياة قد أحنت ظهره وأثقلت مشيته. تقدم ببطء نحو المنصة، وبصوت ضعيفٍ
مرتجفٍ قال:

‎في مراع خضرٍ يربضني.الى مياه الراحة يوردني‎‎الرب راعي،ّ فلا يعوزني شيء‎.
‎يرد نفسي. يهديني الى سبل ا! لبر، من اجل اسمه‎.
الموت، لا اخاف شراً، لانك انت معي. عصاك وعكازك هما يعزيانني‎‎ايضا اذا سرت في وادي ظل.
مائدة، تجاه مضايقيّ. مسحت بالدهن راسي. كاسي رياّ. إنما خيرٌ ورحمةٌ يتبعانني‎ترتب قدامي،
كل ايام حياتي، واسكن في بيت الرب، الى مدى الايام.

خيّم هدوءٌ عظيم على القاعة حين أنهى ذلك الشيخ كلامه. ثم سُمع صوت غصاتٍ
ضعيفة، بينما كان الجميع يمسحون دموعهم بسكوتٍ. بعد بضع لحظاتً، وقف الشاعر
وعيناه تترقرقان بالدموع، وقال:

"أيها الأخوة، لديّ إعترافٌ أُقدمه لكم. أنا أعرف ذلك المزمور جيداً، لكن هذا
الشيخ يعرف الراعي الصالح الذي يتكلم عنه المزمور جيداً.

أخي وأختي، أنْ تعرِفَ عن الرب يسوع المسيح لا يعني أنك قد عرفته شخصيا. أنْ
تعرِفَ الكتاب المقدس لا يعني أنك قد إختبرت قوة الكلمة في حياتك فعليا. كان
شاول الطرسوسي يعرف الكثير عن المسيح، لكنّه لم يعرفه شخصيا، إلا حين إلتقاه
الرب في طريق دمشق وغيّر قلبه وأعطاه قلبا جديدا، وإسما جديدا، وهدفا جديدا في
الحياة.

إن إختبار المعرفة الحقيقية، للرب يسوع المسيح، هو أن تنظر لنفسك كما يراك
الرب، إنسانا خاطئاً بحاجة الى الخلاص. هو أيضا، أن ترى الرب يسوع على حقيقته،
إبن الله، الذي تجسّد، لكي يفديك على الصليب، ويقرّبك لله. إن المعرفة الشخصية
للرب يسوع، هي أن تقبله مخلصا شخصيا لك أنت، وأن تجعله سيدا على حياتك، وأن
تستمتع بدفءِ محبته وحنان صدره لأنه هو راعيك الصالح وأنت خروفه حبيب قلبه.

لا بد أن هذه العلاقة الشخصية ستغيّر تفكيرك ورؤيتك، بل حتى وكلامك. حين تتكلم
عن الرب يسوع المسيح، هل يرى فيك الآخرون هذه المعرفة الشخصية والإختبار الفعلي
للراعي الصالح؟ هل يرون فيك خروفا سعيدا هانئا محمولا على الأذرع الأبدية؟
إن لم يكن كذلك، فلماذا لا تدعو الرب أن يسكن في قلبك اليوم. حينئذٍ تقدر أن
تقول بثقة وسعادة وسلام، "الرب راعيّ... نعم، إنه راعيّ أنا".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حكمة الانجيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المحبه في الانجيل
» الانجيل لكل موبيل
» الانجيل المعاش
» الانجيل المسموع بمساحة خياليه
» حديث جامد جدا بين الانجيل والموبيل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي معاك حياتي :: روحيات :: وعظه في قصه-
انتقل الى: