منتدي معاك حياتي
[b]اهلا بك زائرنا العزيز نتمني منك التسجيل مع المشاركه الدائمه في المنتدي
منتدي معاك حياتي
[b]اهلا بك زائرنا العزيز نتمني منك التسجيل مع المشاركه الدائمه في المنتدي
منتدي معاك حياتي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي معاك حياتي

منتدي للكل ومن اجل الكل(كنيسه الثلاثه قديسين)
 
الرئيسيةبوابه دخولكأحدث الصورالتسجيلدخول

ده جروب معاك حياتي ع الفيس بوك لكل مشتركي الفيس بوك

https://www.facebook.com/group.php?gid=145042050178

المنتدي لايقبل اي اهانه او تجريح او تعرض للاديان الاخري فرجاء خاص عدم نشر اي موضوع به تجريح للاخرين لانه سيقابل بالحذف

 

 المعمودية (للأب مت المسكين)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
el_topawy
عضو جديد
عضو جديد
el_topawy


رسالة يسوع اليوم رسالة يسوع اليوم : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=1][tr][td]
المعمودية (للأب مت المسكين) Ava1101
لا لن ترى اعظم واقوي من حبي ليك انا اعينك ارشدك اتكل عليا لاني احبك كثيرا[/td][/tr][/table]


عدد الرسائل : 37
تاريخ الميلاد : 16/11/1986
تاريخ التسجيل : 06/04/2009

المعمودية (للأب مت المسكين) Empty
مُساهمةموضوع: المعمودية (للأب مت المسكين)   المعمودية (للأب مت المسكين) Emptyالإثنين أبريل 20, 2009 5:54 am

[size=24]المعمودية عبور من الموت
إلى الحياة
المعمودية بالتغطيس كاشتراك في موت المسيح ودفنه:
التغطيس الكامل حتى الرأس، أو انغمار الجسم كله تحت الماء، كتعبير عن الدفن في الماء، هو بمثابة وقوع الإنسان الإرادي بالموت تحت عقوبة الله برسم الطوفان (1بط 3: 20 - 22)، بسبب الخطايا التي صنعها الإنسان والتي ورث دوافعها وآثارها ونتائجها في طبيعته الترابية. ولكن لأن هذا الدفن هو في اسم المسيح وعلى أساس موته ودفنه وكاشتراك فيه، فالموت يصبح للتبرير عن الخطايا السالفة، وبالتالي يُنشئ شركة في القيامة للحياة بلا خطية؛ أي يُنشئ ميلاداً جديداً للإنسان لخليقة جديدة. ثم بإعطاء الروح القدس (بوضع اليد أو بالميرون) تصير الخليقة الجديدة روحانية ومتحدة بالمسيح.

فالمعمودية في اسم المسيح والآب، وبمنحها الروح القدس، تكون هي المعجزة العُظمى للإنسان الممنوحة له من الله رأساً كآية العهد الجديد، التي فيها يرتبط الله بالإنسان لإعادة خلقته بروحه القدوس على صورة مسيحه، ليرفعه من خلقة إلى خلقة، من خلقة أرضية من التراب إلى خلقة سمائية «من الروح»، «من فوق»، «من السماء»، ليتغيَّر الإنسان من شكل آدم إلى شكل المسيح، وليقبل الإنسان عوض بنويَّته التي من آدم بالفساد والخاضعة للزمن والموت، إلى بنويَّة الله والحياة معه بالبر والقداسة والحق للحياة الأبدية.

مفاعيل المعمودية:
القديس بطرس الرسول يطالب كل مَنْ اعتمد بالهروب من الفساد الذي في العالم بالشهوة، وبممارسة الفضائل باجتهاد، وإلاَّ فإنه يُعتبر أنه «قد نسي تطهير خطاياه السالفة» (2بط 1: 9). وهنا تتضح فعَّالية المعمودية بالتحديد: «تطهير خطاياه السالفة»؛ فالمعمودية إما توضع نُصب أعيننا كمنبع طهارة ومصدر قوَّة للتطهير من جميع الخطايا (السالفة) - سواء التي ورثنا آثارها باللعنة الأُولى أو التي عملناها بإرادتنا - وإما ننساها فنفقد المصدر الذي نستمد منه طهارتنا وقدرتنا على الجهاد لاستمرار التطهير.

كما يرى بطرس الرسول في المعمودية أنها «لا إزالة وسخ الجسد بل سؤال ضمير صالح عن الله» (1بط 3: 21). أي أن المعمودية تُنشئ فينا إحساس الضمير المطهَّر الذي يجعلنا قادرين أو مستحقين للوقوف أمام الله لنصلِّي ونطلب من الله بلا لوم داخلي.

أما القديس بولس الرسول فيضع مفاعيل المعمودية واضحة في قوله:

+ «لكن اغتسلتم بل تقدَّستم بل تبرَّرتم باسم الرب يسوع وبروح إلهنا.» (1كو 6: 11)

فالمعمودية هي اغتسال من الخطية = تقديس، والوقوف أمام الله بلا لوم = تبرير.

فهي تُعتبر الغاية العُظمى للخلاص الذي جاء الرب يسوع لتكميله بالموت على الصليب:

+ «... أحب المسيح أيضاً الكنيسة وأسلم نفسه لأجلها لكي يقدِّسها مطهِّراً إياها بغسل الماء بالكلمة (المعمودية) لكي يُحضرها لنفسه كنيسة مجيدة لا دنس فيها ولا غضْن أو شيء من مثل ذلك، بل تكون مقدَّسة وبلا عيب.» (أف 5: 25 - 27)

ثم يعود بولس الرسول في رسالته للعبرانيين ليؤكِّد ذلك قائلاً:

+ «لنتقدَّم بقلب صادق في يقين الإيمان، إذ قد صارت قلوبنا مرشوشة من ضمير شرير (أثر المعمودية بالروح داخل الضمير) وأجسادنا مغتسلة بماء طاهر، متمسِّكين ”باعتراف“ الرجاء بدون تردُّد لأن الذي وعد هو أمين.» (عب 10: 22 و23 ترجمة أكثر وضوحاً)

هنا يتضح أثر المعمودية في الضمير، وفي أعضاء الجسد، مشيراً إلى قوة التطهير بالروح في الضمير وبالماء بالنسبة للجسد. وإن أثر المعمودية في النهاية يعطي تقدُّماً إلى الأقداس العليا بقلب صادق ويقين الإيمان، على أن نظل متمسِّكين بالاعتراف الذي نتلوه في المعمودية برجاء لا يتزعزع وبلا تردُّد، اعتماداً على وعد الله وأمانته.

الروح القدس يدعو إلى المعمودية:
الدعوة إلى المعمودية كانت معروفة ومؤكَّدة منذ أول لحظة حلَّ فيها الروح القدس:

+ «فلما سمعوا نُخسوا في قلوبهم (فعل الروح القدس المُسْبَق) وقالوا لبطرس ولسائر الرسل: ماذا نصنع أيها الرجال الإخوة، فقال لهم بطرس: توبوا وليعتمد كل واحد منكم على اسم يسوع المسيح لغفران الخطايا، فتقبلوا عطية الروح القدس (عمل الروح القدس اللاحق).» (أع 2: 37 و38)

واضح هنا أن الروح القدس هو الذي يُعد القلب بنخس خفي لقبول الإيمان والمعمودية.

واضح أيضاً أن الفعل الأول للروح القدس في المعمودية هو لمغفرة الخطايا، لذلك فإن قبول «عطية» الروح القدس تأتي بعد المعمودية، أي بعد مغفرة الخطايا، وهذا أمر في غاية الأهمية العملية. فالخطية تمنع قبول عطية الروح القدس.

ومن المهم أن نلاحظ أن المعمودية مرتبطة أساساً بالمسيح = «على اسم المسيح»، وذلك مبني على فعالية الخلاص والفداء الذي أكمله المسيح عن البشرية لسؤال مغفرة الخطايا، وعلى هذا الأساس يتم الميلاد الجديد بكل متطلباته كخليقة جديدة في المسيح. ولكن، لأن المسيح أكمل الفداء ليس من ذاته بل بمشورة الآب ومسرَّة الروح القدس، لذا أصبح يتحتَّم أن تكون المعمودية باسم الآب والابن والروح القدس، حيث ينال الإنسان بواسطة المسيح علاقته الجديدة بالآب والروح القدس، وهي حالة التبني بالروح للآب. وينال الإنسان تقديس الحياة الجديدة بواسطة الروح القدس ليليق بحالة التبني لله: «أعطاهم سلطاناً أن يصيروا أولاد الله» (يو 1: 12)، باعتبار أن ميلادهم الجديد هو شركة موت وحياة في المسيح ابن الله.

وهذا التعليم الإلهي المنسجم لدى كل الرسل واضح جدًّا أنه مسلَّم من واحد هو المسيح: «اذهبوا وتلمذوا جميع الأُمم وعمِّدوهم باسم الآب والابن والروح القدس.» (مت 28: 19)

ونسمع أيضاً من حنانيا، أحد السبعين رسولاً، وهو يقول لشاول (بولس): «إله آبائنا انتخبك لتعلم مشيئته، وتبصر البار، وتسمع صوتاً من فمه، لأنك ستكون له شاهداً لجميع الناس بما رأيت وسمعت، والآن لماذا تتوانى؟ قم واعتمد، واغسل خطاياك داعياً باسم الرب.» (أع 22: 14 - 16)

وهنا أيضاً مفاعيل العماد المسبقة والمرافقة والتابعة: انتخبك، لتبصر، لتسمع، لتشهد، ثم الأمر الإلهي «قُمْ»، «اغسل خطاياك». هنا فعل الغسل بالماء يشمل بكل وضوح معنًى روحيًّا عميقاً موازياً لغسل الجسد، ولكن أشد فعلاً وأبقى أثراً، إذ يتغلغل ليشمل كل أعمال الخطية في الماضي بكل آثارها على الروح والنفس والجسد والضمير!! «اغسل خطاياك»، ما أروع وما أسهل وما أعمق هذا التعبير!! وهذا ظل يعلِّم به بولس الرسول نفسه كل أيام حياته، بعد أن ذاقه وعاشه فعلاً. اسمعه يقول: «قد اغتسلتم بل تقدَّستم بل تبرَّرتم باسم الرب يسوع وبروح إلهنا.» (1كو 6: 11[/size
]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
rona batot
Admin
Admin
rona batot


انثى
رسالة يسوع اليوم رسالة يسوع اليوم : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=1][tr][td]
المعمودية (للأب مت المسكين) Ava1101
لا لن ترى اعظم واقوي من حبي ليك انا اعينك ارشدك اتكل عليا لاني احبك كثيرا[/td][/tr][/table]


عدد الرسائل : 2126
تاريخ الميلاد : 11/04/1990
المزاج : حاسه بملل
تاريخ التسجيل : 26/02/2009

المعمودية (للأب مت المسكين) Empty
مُساهمةموضوع: رد: المعمودية (للأب مت المسكين)   المعمودية (للأب مت المسكين) Emptyالإثنين أبريل 20, 2009 7:55 am

ميرسي يامايكل ع المووضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ma3ak7ayate.mam9.com
 
المعمودية (للأب مت المسكين)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عيد القيامة المجيد ـ ابونا متى المسكين
» الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ أبونا متى المسكين (1)
» الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ أبونا متى المسكين (2)
» المسيح نور الطريق ـ سلسلة عظات الصوم الكبير لابونا متى المسكين
» تابع سلسلة عظات الصوم الكبير لابونا متى المسكين ـ الملكوت حركة داخلية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي معاك حياتي :: روحيات :: ايمانا المسيحي :: عقيده ولاهوت-
انتقل الى: