منتدي معاك حياتي
[b]اهلا بك زائرنا العزيز نتمني منك التسجيل مع المشاركه الدائمه في المنتدي
منتدي معاك حياتي
[b]اهلا بك زائرنا العزيز نتمني منك التسجيل مع المشاركه الدائمه في المنتدي
منتدي معاك حياتي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي معاك حياتي

منتدي للكل ومن اجل الكل(كنيسه الثلاثه قديسين)
 
الرئيسيةبوابه دخولكأحدث الصورالتسجيلدخول

ده جروب معاك حياتي ع الفيس بوك لكل مشتركي الفيس بوك

https://www.facebook.com/group.php?gid=145042050178

المنتدي لايقبل اي اهانه او تجريح او تعرض للاديان الاخري فرجاء خاص عدم نشر اي موضوع به تجريح للاخرين لانه سيقابل بالحذف

 

 سر الميرون

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
el_topawy
عضو جديد
عضو جديد
el_topawy


رسالة يسوع اليوم رسالة يسوع اليوم : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=1][tr][td]
سر الميرون Ava1101
لا لن ترى اعظم واقوي من حبي ليك انا اعينك ارشدك اتكل عليا لاني احبك كثيرا[/td][/tr][/table]


عدد الرسائل : 37
تاريخ الميلاد : 16/11/1986
تاريخ التسجيل : 06/04/2009

سر الميرون Empty
مُساهمةموضوع: سر الميرون   سر الميرون Emptyالإثنين أبريل 20, 2009 5:43 am

[size=21]مقدمــة

سر الميرون هو السر الثاني من أسرار التنشئة المسيحية وهم (المعمودية، الميرون، الإفخارستيا).
• تسميات السر:
1. مسحة الميرون: ترجع هذه التسمية إلى التقليد الشرقي وذلك نسبة إلى الدهن بزيت الميرون، وهو زيت ممزوج بعطور، والذي يكرسه البطريرك يوم خميس العهد ويوزعه على بطريركيته حسب احتياجها، وهذا الدهن بزيت الميرون هو رمز للروح القدس.
2. سر التثبيت: ترجع هذه التسمية إلى التقليد الغربي، فهو ختم موهبة الروح القدس والذي يثبت سر المعمودية، بل ويثبت المعمد نفسه، وذلك كان يتم بواسطة الأسقف عن طريق وضع اليد ورسم الصليب على الجبهة وصلاة استدعاء الروح القدس، ثم الدهن بالزيت، وغالبا يمنح يوم خميس العهد.

أولاً: تأسيس السر
مَن هو مؤسس السر، المسيح أم الكنيسة؟ قد عرفنا في الكلام عن مدخل الأسرار أن كل الأسرار تعود إلى يسوع المسيح نفسه، وقد ميز اللاهوت بين تأسيس مباشر وتأسيس غير مباشر، وسر الميرون هو تأسيس غير مباشر، ولكن كثير من الآباء قد وجدوا بعض الآيات والأعمال التي تشير إلى سر الميرون.

1. العهد القديم
المسحة بالزيت التي كان يمسح بها الملوك والأنبياء والكهنة، هي رمز لمسحة الميرون التي تمنح الروح القدس للمعمَّد، لذلك نحن نُدعى مسيحيين على اسم المسيح لأننا نحمل صفاته ولأننا نحمل اسمه القدوس.
القديس كيرلس الاورشليمى:«يجب أن تعلموا أن هذه المسحة لها مثالها في العهد القديم، إذ عندما أبلغ موسى أخاه هارون أمر الله، ونصبه رئيس كهنة، غسله بالماء أولا ثم مسحه (أح8/1-12)، وعى هارون مسيحاً بسبب هذه المسحة التي كانت رمزا. وكذلك عندما نادى رئيس الكهنة بسليمان ملكا، مسحه في جيحون بعد أن جعله يستحم (2ملو1/33-39)».

2. العهد الجديد
رأى الآباء في العهد الجديد أن وضع اليد هو حلول الروح القدس وتثبيت من دخلوا في الإيمان بالمعمودية، وتستند الكنيسة إلى النصوص التالية:
1) حدث معمودية يسوع في نهر الأردن على يد يوحنا المعمدان (متى 3) ، وهناك حل الروح القدس عليه وكانت هذه مسحته المقدسة والتي تنبأ عنها أشعيا النبي قائلاً:«روح الرب عليَّ لأنه مسحني وأرسلني لاُبشر المساكين……» (أش61/1 // لو4/18).
2) منح الروح القدس للتلاميذ بعد القيامة في العُلية:«خذوا الروح القدس……» (يو 20/22).
3) حلول الروح القدس يوم الخمسين مثل ألسنة نار وقد اكتملت معموديتهم يوم العنصرة، فقد حل عليهم روح الكرازة والشهادة ليسوع المسيح (أع 2/1-4).
4) منح الروح القدس للذين اعتمدوا في السامر:«حينئذٍ وضع أيديهما عليهم فنالوا الروح القدس» (أع 8/12-17).
5) بولس الرسول وتلاميذ أفسس حيث تعمدوا على يد يوحنا ولم يسمعوا بأن هناك روح قدس:«إذ وضع بولس يديه عليهم حَّل الروح القدس عليهم……» (أع19/2-6).
إذا رأت الكنيسة في حلول الروح القدس بواسطة وضع اليد سراً متميزاً عن المعمودية ومكمل لها.

ثانياً: لاهوت سر الميرون

1. بين المعمودية و الميرون

إذا كنا نقول إن سر المعمودية هو اشتراك في حياة الثالوث، أي نصير أبناء للآب، اخوة للابن، هيكلاً للروح القدس، فماذا يضيف سر الميرون؟ لذلك نعرض ما يميز كل سر عن الآخر موضحين أيضا التكامل بينهما.
يركز سر المعمودية على شخص المسيح، خاصة السر الفصحي أي الموت والقيامة، ونحن في المعمودية نشترك في سر المسيح الفصحي حيث نموت ونقوم معه.
بينما يركز سر الميرون على شخص الروح القدس وخاصة حدث العنصرة مصدر الشهادة بيسوع المسيح، لكن هذا التمييز لا يلغي وحدتهما واشتراكهما في العمل الواحد معا، فيسوع المسيح والروح القدس يعملان باتحاد وتمايز في ذات الوقت، بل والثالوث كله (الآب والابن والروح القدس) يعمل معاً في السر الواحد.
الكنيسة الشرقية عند احتفالها بسر الميرون تركز على شخص الروح القدس، بينما تركز الكنيسة الغربية على حدث العنصرة، وليس بين الاثنين تناقض بل تكامل، فالروح القدس لا يعمل في الشخص إلا إذا سكن فيه، وحيث يسكن الروح القدس يعمل في الشخص الذي يتجاوب على عمله فيه.
المعمودية الميرون سران هامان لا غنى عنهما، لذلك نعرض بوضوح أكثر عمل الاثنين وتكاملهما معاً في الجدول الأتي:

سر المعمودية سر الميرون
 هو سر ولادة النفس.
 به يولد الإنسان في المسيح ويشترك في حياته أي ولادة جديدة.
 تنحنا البنوة ليسوع.
 انتقال من حالة الخطيئة إلى حالة القداسة والإيمان.
 نعمة المعمودية تشمل كيان الإنسان.
 تعطي صورة الإنسان الجديد.

 ولادة روحية تتطلب أفعالا ونشاطات.

 اشتراك في موت وقامة المسيح.

 الروح القدس في المعمودية يصيرنا أطهارا وأبرارا.
 تتلمذ للمسيح.
 انتماء للكنيسة جسده الطاهر.

 ولادة مثل ولادة الكنيسة على الصليب.  هو سر كمال النفس.
 به ينمو الإنسان في حياة المسيح هذه الولادة الجديدة.
 ينمي الاخوة بين البشر.
 يحفظ في القداسة ويثبت في الإيمان.

 نعمة الميرون تشمل عمل الإنسان.
 يُصير هذه الصورة الجديدة فاعلة بقدرة الروح القدس.
 يعطي القوة الروحية والحركة الدائمة لهذه الأفعال.
 ختم موهبة الروح القدس للشهادة عن هذا الاشتراك.
 الروح القدس يعطينا ازديادا في النعمة لمقاومة قوى الشر.
 رُسل وشهود للمسيح.
 خروج للعالم حيث وضع اليد هو إشارة لهذا الخروج.
 إرسال مثل إرسال الكنيسة في العنصرة.

والسؤال الآن هو المعمدون: الذين يموتون دون نوال سر المسحة هل تكفي المعمودية لخلاصه؟ نعم، المعمودية وهي نعمة الولادة الجديدة تكفي لخلاص من يموتون بعدها، وذلك ليس لأن سر المسحة اقل أهمية من المعمودية، ولكن لأنه خاص بالحياة العملية على الأرض لينمي أفعال المعمودية، فهو وعي بالمسؤولية أكثر وارتباطه بالكنيسة كعضو فعّال فيها.




2. مفاعيل سر الميرون

 إفاضة الروح القدس كما في العنصرة.
 يرسخنا في البنوة الإلهية وبه ننادي «أبا أيها الآب» (رو8/15).
 يُزيدنا ثباتا في اتحادنا بالمسيح، ويكمل ارتباطنا بالكنيسة.
 يمنحنا قوة خاصة للرسالة والاعتراف باسم يسوع.
 يمنحنا المواهب السبع المقدسة«روح الحكمة والفهم، روح المشورة والقوة، روح المعرفة والتقوى والمخافة».
 يشركنا في حياة يسوع المسيح الملك والكاهن والنبي:
إن السيد المسيح بمسحة الروح القدس التي نالها في معموديته، جمع في شخصه ما اختصت به مسحة العهد القديم (الملوكية والكهنوت والنبوية)، ومسحة الميرون التي ننالها في المعمودية تشركنا في هذه الصفات، ونرى هذا من خلال أقوال الآباء:
أ‌. اشتراك في الملوكية
القديس غريغوريوس:«النفس تُظهر كرمتها الملوكية في السيطرة الحرة على رغائبها، وإن السيادة على كل شئ هي من خصائص الطبيعة الملوكية».
القديس يوحنا فم الذهب:«بالمسحة نحصل على الملوكية بواسطة روح المشورة والقوة، بها نسود على أهوائنا وذواتنا، ونتحرر من استعباد الشهوة والخطيئة مشابهين المسيح الملك».

ب‌. اشتراك في الكهنوت
العلامة اوريجانوس:«كل الذين تشربوا مسحة الميرون المقدس صاروا كهنة، كل منهم يحمل في ذاته ذبيحة، وهذه الذبيحة تظهر في التخلي والمحبة وحمل الصليب وإماتة الذات، وبذلك يكون الإنسان كاهن ذبيحته الخاصة».
يوحنا فم الذهب:«إننا نحصل على الكهنوت بواسطة روح المعرفة والتقوى ومخافة الرب».
المجمع الفاتيكاني الثاني:«إن المسيح الرب، الحبر المأخوذ من الناس، قد جعل من الشعب الجديد ملكوتا وكهنة لأبيه، ذلك بأن المعمدين قد تكرسوا بالميلاد الثاني ومسحة الروح القدس لكي يكونوا مسكناً روحياً وكهنوتاً مقدساً».
إن سر الميرون هو سر تكريس الإنسان لله تكريسا كلياً، وبالتالي أصبحت حياة الإنسان هي عبادة متواصلة تشهد للمسيح، وهذا هو الكهنوت العام للمؤمنين.

ت‌. اشتراك في النبوية
يوحنا فم الذهب:«إننا نحصل على النبؤة بواسطة روح الحكمة والفهم».
النبي هو من يدرك إرادة الله من خلال الأحداث التي تمر به، وذلك بواسطة تفاعله مع الروح القدس الذي يهبه الحكمة والفهم لما يعيشه، وليس النبي هو من يتنبأ بالأحداث المستقبلية.
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
el_topawy
عضو جديد
عضو جديد
el_topawy


رسالة يسوع اليوم رسالة يسوع اليوم : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=1][tr][td]
سر الميرون Ava1101
لا لن ترى اعظم واقوي من حبي ليك انا اعينك ارشدك اتكل عليا لاني احبك كثيرا[/td][/tr][/table]


عدد الرسائل : 37
تاريخ الميلاد : 16/11/1986
تاريخ التسجيل : 06/04/2009

سر الميرون Empty
مُساهمةموضوع: ممارسات السر وتطوره تاريخياً   سر الميرون Emptyالإثنين أبريل 20, 2009 5:44 am

ثالثاً: ممارسات السر وتطوره التاريخي

إن معطيات الكتاب المقدس لم توضح لنا بصورة كافية إذا كانت المعمودية، وحلول الروح القدس سرين، أو سراً ذي وجهين، ولكن ممارسات الكنيسة على مر العصور أوضحت أنهم سرين متمايزين عن بعضهما، نتعرف على ذلك من خلال التقليدين الشرقي والغربي.

1. التقليد الشرقي

أبقى التقليد الشرقي على وحدة سري المعمودية والميرون وبالتالي حافظوا على تقليد الكنيسة الأولى حيث المعمودية ووضع اليد، كما كلف الأساقفة كهنتهم منح السرين تكليفاً كاملاً وذلك لكثرة طالبي المعمودية من الراشدين، والأطفال، والمرتدين، وكان الكهنة يمنحوا السرين مع سر الإفخارستيا، ومن هنا عُرفت أسرار التنشئة الثلاثة كمدخل للمسيحية والأسرار عامة.
 القوانين الرسولية التي كُتبت في سورية عام 380 تتكلم عن «مسحة بالميرون» يقوم بها الأسقف على المعمد.
 تقليد كنيسة إنطاكية (القرن الخامس) يتكلم كتاب "عهد الرب" عن مسحتين بعد العماد، مسحة أولى يقوم بها الكاهن، ومسحة ثانية يقوم بها الأسقف وهو واضع يده.
 في مصر يميز خولاجي سيرابيون عام (350)، بين المسحة بالزيت قبل المعمودية ومسحة الميرون بعد المعمودية.
 في القرن الخامس ظهرت صيغة «ختم موهبة الروح القدس» للإشارة إلى هذا السر.
 في الطقوس القبطية يُدهن المعّمد (36 رشم)، وذلك على كل فتحات الجسم وحواسه، ويرجع هذا إلى الاعتقاد بأن الأرواح الشريرة يمكنها لبس الإنسان من خلال هذه الفتحات، ولكن تشير هذه الرشومات إلى مسح قوى النفس الداخلية وحواسها الروحية بفعل قوة الله لمقاومة قوى الشر.
هناك تفسير آخر لهذه الرشومات ال36 يرجع إلى ابن المكين (من الأُدباء العرب المسيحيين) حيث يقول:«لأن الطفل يكمل تكونيه في بطن أمه جنيناً بعد أربعين يوماً، منها أربعة أيام تنقضي في عقد الجنى [بداية تكوين الجنين من يوم الجماع الجنسي بين الرجل والمرأة] وهي خلايا التكوين وبعدها يأخذ في التكوين تدريجياً إلى أن يكمل كل أعضاء الجسد وذلك إلى الأربعين، ولما كانت المعمودية هي ولادة جديدة بها يُولد المعمد من الروح القدس، يُمسح بالميرون علامة التثبيت والكمال، وللدلالة أيضا على كمال الخليقة الجديدة وصيرورته عضواً كاملاً في جسد المسيح، وأيضا امتلاك الروح القدس للجسد كله، والتكريس الكامل لله».
ميزات هذا التقليد: الحفاظ على تقليد الكنيسة الأولى من خلال وحدة السرين.
حدود هذا التقليد: ضياع وعدم فهم سر الميرون بين سري المعمودية الإفخارستيا.
- عدم وعي المعمد بمسئوليته الشخصية من خلال هذا السر.
- فقدان العلاقة مع الأسقف.


2. التقليد الغربي

كان الغرب ينهج نفس تقليد الشرق (وحدة السرين) إلا أن الفصل تم تدريجياً ابتداءً من القرن الرابع وذلك بسبب كثرة طالبي المعمودية، ويرجع الفصل إلى تكليف الأساقفة كهنتهم تكليفاً جزئياً حيث يقوم الكاهن بسر المعمودية، ويقوم الأسقف بمنح سر الميرون على قدر ما تيسر له من زيارات رعوية، وذلك في رتبة خاصة بسر التثبيت منفصلة عن المعمودية ويكون للبالغين.
المجامع: مجمع فلورنسا 1438- 1445: أكد على إن الأسقف وحده هو الذي يمنح السر لأن الرسل فقط هم الذين كانوا يمنحون الروح القدس يوضع اليد على ما جاء في سفر الأعمال، هذا ما ذكرناه في شهادات الكتاب المقدس.
مجمع ترنت 1545- 1563: أكد انه سر يتميز عن سر المعمودية.
المجمع الفاتيكاني الثاني 1962- 1965: أكد قيمة هذا السر معتبراً أنه ضمن مسيرة روحية واختبار شخصي ونمو إيماني، وقد أعاد المجمع إمكانية تكليف الأساقفة كهنتهم منح هذا السر.
البابا بولس السادس: في عام 1971 أوضح إن مادة السر هي المسحة بالزيت لا وضع اليدين ولكن لا مانع من استخدام الاثنين.
عن الفصل بين السرين: رأى الغرب إن وعي الشخص والتزامه الشخصي في حياته المسيحية وفي الكنيسة عاملان مؤثران في منح السر، وهناك تيران لم يحسم بينهم المجمع الفاتيكاني الثاني:
1) منح السر في الثانية عشر حيث الوعي والالتزام، ولكن الخطورة تكمن في ندرة الالتزام بالتنشئة الكنسية.
2) منح السر في سن السابعة مع المناولة الاحتفالية ويتميز هذا بالإعداد لسرين معا الإفخارستيا والتثبيت، ولكن من ناحية أخرى يوضع في الاعتبار سن الطفل حيث يصعب فهم سرين وخاصة إن شخص الروح القدس غامض لعامة المسيحيين.
ميزات هذا التقليد: الوعي الشخصي بالسر لما فيه من مسئولية وانتماء للكنيسة.
وضوح ومكانة سر التثبيت بين الأسرار.
حدود هذا التقليد: عدم الحفاظ على تقليد الكنيسة الأولى بفصل السرين.
حفظ منح السر للأسقف حيث أن ارتباطاته كثيرة تقلل من زيارته الرعوية فتقلل من نوال السر لمن يريد.
ندرة الالتزام بالتنشئة الكنسية حيث أنه مجتمع ذات حرية شديدة.

3. البروتستانت
لم تعتبر كنائس الإصلاح الكبرى كاللوثريين والكالفانيين سر التثبيت سراً بتمام معنى الكلمة كما في الكنائس الرسولية (الكاثوليكية والأرثوذكسية)، إلا أنهم مازالوا يمارسونه كاحتفال وكتجديد الاعتراف الإيماني الخاص بالمعمودية، على أن المعمودية علامة كاملة ووافية لخلاصنا وتهب الروح القدس، وما التثبيت إلا تأوين للمعمودية، فيشهدون للإنجيل في عالمهم.
 المراجـع
1. التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية، ترجمة مجموعة من الدارسين، المكتبة البولسية، بيروت، لبنان، 1999.
2. فاضل سيداروس اليسوعي (الأب)، سرا المعمودية والتثبيت، (=سلسلة الأسرار والحياة رقم 4)، مطبوعات الآباء اليسوعيين بمصر، 1993.
3. سليم بسترس(الأب)، اللاهوت المسيحي والإنسان المعاصر، جزء3، (=سلسلة الفكر المسيحي بين الأمس واليوم رقم4)، المكتبة البولسية، بيروت، لبنان، 1988.
4. مجلس كنائس الشرق الأوسط، معمودية واحدة، دائرة الإعلان، لبنان، د.ت.
5. متى المسكين(الأب)، المعمودية، دير أنبا مقار، القاهرة، 2000.
6. يوحنا سلامة(القمص)، اللآلئ النفيسة في شرح طقوس الكنيسة، جزء 2، مكتبة المحبة، القاهرة، د.ت.
إعداد:
الاكليريكى/ ملاك وهبة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
rona batot
Admin
Admin
rona batot


انثى
رسالة يسوع اليوم رسالة يسوع اليوم : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=1][tr][td]
سر الميرون Ava1101
لا لن ترى اعظم واقوي من حبي ليك انا اعينك ارشدك اتكل عليا لاني احبك كثيرا[/td][/tr][/table]


عدد الرسائل : 2126
تاريخ الميلاد : 11/04/1990
المزاج : حاسه بملل
تاريخ التسجيل : 26/02/2009

سر الميرون Empty
مُساهمةموضوع: رد: سر الميرون   سر الميرون Emptyالإثنين أبريل 20, 2009 7:57 am

طويل اوي بس بجد حلو اوي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ma3ak7ayate.mam9.com
 
سر الميرون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سر الميرون
» عمل الميرون الامقدس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي معاك حياتي :: روحيات :: ايمانا المسيحي :: عقيده ولاهوت-
انتقل الى: