منتدي معاك حياتي
[b]اهلا بك زائرنا العزيز نتمني منك التسجيل مع المشاركه الدائمه في المنتدي
منتدي معاك حياتي
[b]اهلا بك زائرنا العزيز نتمني منك التسجيل مع المشاركه الدائمه في المنتدي
منتدي معاك حياتي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي معاك حياتي

منتدي للكل ومن اجل الكل(كنيسه الثلاثه قديسين)
 
الرئيسيةبوابه دخولكأحدث الصورالتسجيلدخول

ده جروب معاك حياتي ع الفيس بوك لكل مشتركي الفيس بوك

https://www.facebook.com/group.php?gid=145042050178

المنتدي لايقبل اي اهانه او تجريح او تعرض للاديان الاخري فرجاء خاص عدم نشر اي موضوع به تجريح للاخرين لانه سيقابل بالحذف

 

 الصليب فخر وافتخار المسيحية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
popos
عضو فعال
عضو فعال
popos


ذكر
رسالة يسوع اليوم رسالة يسوع اليوم : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=1][tr][td]
الصليب فخر وافتخار  المسيحية Ava1101
لا لن ترى اعظم واقوي من حبي ليك انا اعينك ارشدك اتكل عليا لاني احبك كثيرا[/td][/tr][/table]


عدد الرسائل : 125
تاريخ الميلاد : 27/05/1994
الموقع : في البيت
المزاج : يعني متعكر شويه
تاريخ التسجيل : 23/06/2009

الصليب فخر وافتخار  المسيحية Empty
مُساهمةموضوع: الصليب فخر وافتخار المسيحية   الصليب فخر وافتخار  المسيحية Emptyالجمعة يوليو 03, 2009 4:07 pm

الصليب فخر وأفتخار المسيحية(بحث وأقتباس)
أولا البحث:-
قيل لأحدهم (مسيحيتكم رائعة لولا الصليب ،فرد ضاحكاً مسيحيتنا رائعة وأروع مافيها الصليب)
فالصليب فى المسيحية ليس مجرد وسيلة أعدام
لنرى معاً ماذا يعنى الصليب فى فكر الله المعلن فى كلمته المقدسة
1- الصليب عند الهالكين والمؤمنين:-
فان كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله
1كو18:1
2- الصليب سر معرفتنا وما نبحث عنه:-
لاني لم اعزم ان اعرف شيئا بينكم الا يسوع المسيح و اياه مصلوبا
(1كو3:2)
3- الصليب فخر كل مسيحى حقيقى:-
و اما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح الذي به قد صلب العالم لي و انا للعالم(غلا14:6)
4- كرازتنا بالمسيح المصلوب(لاخلاص الا بالصليب)
و لكننا نحن نكرز بالمسيح مصلوبا (1كو23:1)
ثانيا الأقتباس المنقول(عن دائرة المعارف الكتابية)
ترد
كلمة صليب 28 مرة في العهد الجديد بينما ترد الفعل منها 46 مرة. ولم يكن
الصليب وسيلة للإعدام في العهد القديم (وكلمة "يصلب" ومشتقاتها في سفر
أستير 5: 14، 7: 9و 10 معناها "يشنق" أو "يعلق") إذكانت وسيلة الإعدام هي
الرجم. ولكن كان يمكن أن تعلق الجثث (بعد الإعدام رجماً) على خشبة لتكون
عبرة (تث 21: 22و 23، يش 10: 26). وكانت من تُعلق جثته يعتبر ملعوناً من
الله، ومن هنا يقول الرسول بولس أن المسيح" صار لعنة لأجلنا" لأنه علق على
خشبة الصليب (غل 3: 13) كما كان يجب إلي تبيت جثة المعلق على الخشبة بل
كان يجب أن تُدفن في نفس إليوم (تث 21: 23، انظر يو 19: 31). ومن هنا جاء
التعبير عن صليب المسيح بأنه "خشبة" (أع 5: 30، 10: 39، 13: 29، 1 بط 2:
24) رمزا للإذلال والعار.

وكان الصليب في
البداية عبارة عن "****" يعدم عليه المجرم، أو مجرد عمود يعلق عليه المجرم
حتى يموت من الجوع والإجهاد ثم تطور على مراحل حتى أصبح في عهد الرومان
عموداً تثبت في طرفه الاعلى خشبة مستعرضة فيصبح على شكل حرف “t” أو قبل
النهاية العليا بقليل، وهو الشكل المألوف للصليب والذي يعرف باسم الصليب
اللاتينى. وقد تكون الخشبتان المتقاطعتأن متساويتين، وهو الصليب إليونأني،
أو أن يكون الصليب على شكل حرف “x” ويعرف باسم صليب القديس أندراوس، وقد
استخدم هذا الشكل للصليب في العصور الرومانية المتأخرة.

وقد
بدأ استخدام الصليب وسيلة للإعدام في الشرق، فقد استخدمه الإسكندر الأكبر
نقلا عن الفرس، الذين يغلب أنهم أخذوه عن الخازوق الذي كان يستخدمه
الإشوريون. واستعار الرومان الفكرة من قرطاجنة التي أخذته عن الفينيقيين.

وقد
قصر الرومان الإعدام بالصلب على العبيد عقاباً لإشنع الجرائم، وعلى الثوار
من أهل الولايات. وقلما كان يستخدم الصليب لإعدام مواطن روماني (كما يذكر
شيشرون). وفي هذا تفسير لما يرويه التاريخ من أن بولس الرسول (كمواطن
روماني) أُعدم بقطع رأسه. أما بطرس (غير روماني) فأُعدم مصلوباً.

وبعد
صدور الحكم على المجرم بالصلب، كأنت العادة أن يُجلد عارياً بسوط من الجلد
من جملة فروع يُثبت فيها قطع من المعدن أو العظام لتزيد من فعاليتها في
التغذيب، ثم يُجبر المحكوم عليه على حمل صليبه إلى الموقع الذي سينفذ فيه
الإعدام. وكان يجري ذلك عادة خارج المدينة. وكان يسير أمامه شخص يحمل لوحة
عليها التهمة التي حُكم عليه من أجلها أو قد تُعلَّق هذه اللوحة في رقبة
المجرم بينما هو يحمل صليبه على كتفيه.

وكان
المحكوم عليه يطرح أرضاً فوق الصليب، وتربط يداه أو ذراعاه، أو تسمران إلى
الصليب. كما كانت تربط قدماه أو تُسمران. ثم كان الصليب يرفع بمن عليه لكي
يثبت رأسياً في حفرة في الأرض بحيث لا تلامس القدمان الأرض، ولكن ليس
بالارتفاع الكبير الذي يبدو عادة في الصور . وكان ثقل الجسم يرتكز
-بالقدمين أو بالعجز- على قطعة بارزة مثبَّة بالقائم الرأسى للصليب حتى لا
يتعلق الجسم بثقله كله على الذراعين المسمرين، مما يجعل عضلات الصدر
مشدودة، فيمتنع التنفس ويموت المحكوم عليه مختنقاً بعد لحظات قليلة من
تعليقه وعندما كان الحراس يرون أن المجرم قد تحمل من العذاب ما يكفي كانوا
يكسرون ساقيه حتى لا يرتكز بقدميه على الخشبة البارزة ويصبح الجسم كله
معلقاً على الذراعين فيتعذر التنفس فيختنق المحكوم عليه ويموت كما حدث مع
اللصين اللذين صلبا مع الرب يسوع. أما عندما جاء العسكر إلى يسوع لم
يكسروا ساقيه لأنهم رأوه قد مات ولكن واحداً من العسكر طعن جنبيه بحربة
وللوقت خرج دم وماء (يو 19: 33 و34) للتأكد من موته حتى يمكن أنزال الجسد،
كما طلب اليهود من بيلاطس (يو 19: 31).

ويبدو
أن طريقة الصلب كانت تختلف من منطقة إلى أخرى في الامبراطورية الرومانية
الواسعة. ويبدو أن العملية كانت من القسوة والفظاعة حتى استنكف كُتَّاب
ذلك العصر من إعطاء وصف تفصيلى لها، فكانت تعتبر من أقصى وأبشع وسائل
العقاب. ولكن الرب وضع نفسه وأطاع حتى الموت، موت الصليب ( في 2: Cool.

وقد
كشف فريق من الأثريين – في صيف 1968 عن أربعة قبور يهودية في "رأس
المصارف" بالقرب من أورشليم، وكان أحدها يحتوي على صندوق به هيكل عظمى
لشاب مات مصلوبا ويرجع تاريخه إلى ما بين 7 ، 66م. كما تدل عليه الأوانى
الفخارية – من عصر الهيرودسيين- التي وجدت في القبر ومنقوش على الصندوق
اسم "يوحانان". وقد أُجريت أبحاث دقيقة عن اسباب وطبيعة موته، مما قد يلقي
بعض الضوء على كيفية صلب ربنا يسوع المسيح.

كان
ذراع الرجل (وليس يداه) مسمرتين الى خشبة الصليب (ولعل كلمة "يديه" في لو
24: 39 ، يو 20: 20 و25 و27، ويقصد بها ذراعاه). والأرجح أن ثقل الجسم كان
يرتكز عند العجز على قطعة من الخشب بارزة مثبتة إلى قائم الصليب. وكان
الساقان منحنيين عند الركبتين الى الخلف، والكاحلان مثبتين بمسمار واحد
الى قائم الصليب. وقد ثبت من شظية وجدت من بقايا الصليب، أنه كأن مصنوعاً
من خشب الزيتون. وكان الساقان مكسورين كما يبدو أن بضربة عنيفة مثلما حدث
مع اللصين اللذين صلبا مع يسوع (يو 19: 32).

ويذكر
المؤرخون المعاصرون أن الصلب كان أقسى اشكال الإعدام. ولا يصف البشيرون
آلام المسيح الجسدية بالتفصيل، بل يكتفون بالقول "صلبوه". وقد رفض المسيح
أن يأخذ أي مسكن لآلامه (مت 27: 34).

ولم
يكن اهتمام كتبة العهد الجديد، بصليب المسيح ينصب – أساساً- على الناحية
التاريخية، بل على الناحية المعنوية الكفارية الأبدية لموت الرب يسوع
المسيح ابن الله. وتستخدم كلمة "الصليب" تعبيراً موجزاً عن أنجيل الخلاص
عن أن يسوع المسيح قد "مات لأجل خطايانا"، فكانت الكرازة بالأنجيل تتركز
في كلمة "الصليب" أو "بالمسيح يسوع وإياه مصلوباً" (1 كو 1: 17 و18، 2 :
2)، ولذلك يفتخر الرسول بولس "بصليب ربنا يسوع المسيح" (غل 6: 14)، فكلمة
الصليب هنا تعني كل عمل الفداء الذي أكمله الرب يسوع المسيح بموته
الكفارى.

كما أن
كلمة "الصليب" هي كلمة "المصالحة" (2 كو 5: 19)، فقد صالح الله إليهود
والامم في جسد واحد بالصليب قاتلاً العداوة به " (أف 2: 14 –16)، بل صالح
"الكل لنفسه عاملاً الصلح بدم صليبه" (كو 1: 20 ) ، "إذ محا الصك الذي
علينا في الفرائض الذي كان ضداً لنا وقد رفعه من الوسط مسمراً إياه
بالصليب إذ جرد الرياسات والسلاطين إشهرهم جهاراً ظافراً بهم فيه" (كو 2:
14 و15).

والصليب
في العهد الجديد – يرمز إلى العار والاتضاع، ولكن فيه تتجلى "قوة الله
وحكمة الله " (1 كو 1: 24). لقد استخدمته روما ليس كآلة للتعذيب والإعدام
فحسب، ولكن كرمز للخزى والعار إذكان يُعدم عليه أحط المجرمين، فكان الصليب
لليهود عثرة لأنه رمز اللعنة (تث 21: 23، غل 3: 13) وهذا هو الموت الذي
ماته المسيح، فقد "احتمل الصليب مستهيناً بالخزى" (عب 12 : 2) وكانت آخر
درجة في سلم اتضاع المسيح أنه "أطاع حتى الموت ، موت الصليب" ( في 2: Cool
لهذا كان الصليب "حجر عثرة " لليهود (1 كو 1 : 23 انظر أيضاً غل 5 : 11).

وكان
مشهد حمل المحكوم عليه للصليب أمراً مالوفاً عند من خاطبهم المسيح ثلاث
مرات بأن طريق التلمذة له هي "حمل الصليب" (مت 10: 38، مرقس 8 : 34، لو 14
: 27) أي حمل الخزي والإهانة من أجل اسمه.

ثم
أن الصليب هو رمز اتحادنا مع المسيح، ليس فقط في اقتدائنا به، بل فيما
لأجلنا وما يفعله فينا. ففي موته النيابي عنا على الصليب متنا نحن "فيه"
(2 كو 5: 14) و"أنساننا العتيق قد صُلب معه" (رو 6: 4 و5)، لكى نستطيع
بروحه الساكن فينا أن "نسلك نحن أيضاً في جدة الحياة" (رو 6: 4 و 5 ، غل 2
: 20، 5: 24، 6: 14) ونحن ثابتون "فيه" (يو 15: 4، 11، روحية 14: 4، 2 كو
1: 21 في 4: 1، 1 تس 3: 3 و8…الخ).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
merna.moon
مشرفه
مشرفه
merna.moon


انثى
رسالة يسوع اليوم رسالة يسوع اليوم : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=1][tr][td]
الصليب فخر وافتخار  المسيحية Ava1101
لا لن ترى اعظم واقوي من حبي ليك انا اعينك ارشدك اتكل عليا لاني احبك كثيرا[/td][/tr][/table]


عدد الرسائل : 2365
تاريخ الميلاد : 23/11/1992
الموقع : ؟؟؟؟؟؟؟؟
المزاج : مغلق عن الجميع
تاريخ التسجيل : 03/04/2009

الصليب فخر وافتخار  المسيحية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصليب فخر وافتخار المسيحية   الصليب فخر وافتخار  المسيحية Emptyالإثنين أغسطس 10, 2009 3:14 am

موضوع جميل جدااااااااااااااااااااااااااااااا
ربنا معاك يابيتر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصليب فخر وافتخار المسيحية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفلسفة المسيحية
» أين المحبة المسيحية يااخواتى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟هااااااااااااااااااام
» معانى الاسماء المسيحية
» الصليب
» الاعتداء العنيف للاسرة المسيحية بقرية جرجاوى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي معاك حياتي :: روحيات :: الكتاب المقدس-
انتقل الى: