نشره اخبار الحب..............

: اسعد الله مساؤكم
نشرة أخبار الخامسة والعشرون
يقدمها لكم
جورج حليم
يشاركني الحلقة
كل محب
كل عاشق
كل ولهان
كل متيم
بشخص المخلص

حكمة العدد
ربى يسوع..
أعطني روحك المملوء حبا
الذي قال لصالبيه: يا أبتاه
اغفر لهم لأنهم لا يعلمون
ماذا يفعلون.
لأن هذه الصلاة
هي التي أوقعت
اللص القاتل أسيرا
في أحضان محبتك ....

الجميل أبونا بيشوي كامل

رسايل كتير وصلتني
علي الخاص والعام
والموبايل....
وبسببها
يتولد لدي إحساس
أني طاير في السما
من فرط محبتكم
آه آه علي المحبة
لقد تذكرت تأمل لي
أسمه
الحب من أول نظرة !!

واسمحوا لي أن انقل منه
بعض السطور
وأهم ما في هذا الحب
أن تلتقي العيون
وعند لقاءها تتوة العقول
وتخفق القلوب
وتسرع ضرباتها وخفقاتها
وتترك الأرض بقوانينها الجاذبة للتراب
وتحلق في سماء الفرح والحب .
الحب من النظره الأولي
له سحر يترك أثرا لا يمكن محوه
وأسأل السامرية عن أول نظرة.....
آه وآه علي جمال عشق يسوع
وأنا شاكر محبتكم

إلي عناوين النشرة
+ المحبة في المسيحية ....
+ المسيحية والحب !!
+ سيف المسيحية ....
+ المحبة تولد العطش !!
+ الحب والخطية ؟؟؟
+ المسيحية والحب والفالانتين !!
+ أروع قصص الحب !
+ من يفصلنا عن حب المسيح ؟؟؟؟

كانت تلك العناوين واليكم تفاصيل الأخبار
وأنا بأعتذر لكل المحبين
أن عناويننا كثيرة
ولكن سوف أنجز لكم
السطور

+ المحبة في المسيحية ...

"ليس لأحد حب أعظم من هذا أن يضع
أحد نفسه من أجل أحبائه " .
هذا ما يؤكده يسوع المسيح نفسه
في الإنجيل كما كتبه يوحنا البشير .
وحيال هذا, أسأل نفسي وليسأل كل محب نفسه ,
هل يقدر أن يعبر إنسان عن محبته
بأكثر من تقديم نفسه فداء لمن يحبه؟...
كثيرون هم الذين ينطقون
بعبارات مملوءة تضحية وفداء
وفي تاريخ البشرية أمثلة عديدة عن أناس
ضحوا بأنفسهم فداء لسلامة أوطانهم
فالأم تقول لطفلها :" حياتي فداء لسلامتك يا بني
والمحب يقول لحبيبته :" فداؤك نفسي يا حبيبتي "
ومع أن هذا القول صورة أو تعبير
عما في القلب ,
فإنه لايخرج غالبا إلى حيز التنفيذ
والسؤال عزيزي .. عزيزتي المحب
... من ذا الذي يقول لأعدائه
سأقدم نفسي ذبيحة بدلا عنكم
كي تنالوا الحياة
من ذا الذي يرضى بالموت
مسمرا على صليب من الخشب
محتقرا ومخذولا
كي ينقذ من العقاب عدوه ?.
لا بشر مطلقا .

+ المسيحية والحب !!

ما الفارق بين الحب الحقيقي
والشهوة الرديئة؟
الحب الحقيقي هو أن نريد الآخر
كشخص... لا شيء نملكه ،
هو انفتاح وعطا والتقاء مع الآخر
في حياة شراكة قوامها الإخلاص والحرية .
البعض يخلط بين الحب
والانفعال الجنسي
والاندفاع الغريزي الذي يعمي ويصم ..
الشهوة هي التلامس مع الآخر
على مستوى الجسد ،
والانفعال الجسدي لا يشبع الإنسان
ولا يروي قلبه ،
بل كثيراً ما يكون الاتصال الجسدي بين اثنين
دون الوحدة الروحية والحب الصادق
سبباً في مزيد من العزلة
وقيام الكراهية وعداوة فظيعة ...

+سيف المسيحية : المحبة

" اذهبوا إلى العالم أجمع ، اكرزوا بالإنجيل
للخليقة كلّها ، مَن آمن واعتمَد خلص ،
ومن لم يُؤمن يُدَن "...
وتفرّق التلاميذ ، ومعظمهم فقراء ،
صيادو أسماك ، خرجوا من أورشليم،
وانتشروا يحملون البشارة العظيمة ،
بشارة الخلاص المجّانيّ للبشرية كُلّها
من عبودية الخطيّة ،
بشارة الخلاص بآدم الثاني،
الله المُتجسّد الذي ترك عُلاه
ووضع نفسه طواعية ،
ومات على الصليب
لخلاص كل نفس تؤمن به
من أين جاءت هذه الجُرأة لهؤلاء
التلاميذ البسطاء ؟؟ ،
أولئك الذين اختبأوا بعد الصّلب
مِن أين جاءتهم الجُرأة؟؟
حتى انتشروا
في كلّ زاوية من العالم ،
يتحدّون بالبشارة والمحبة ،
يتحدّون الموت والمخاطر
بكل الوانها وأطيافها ؟ .
ويأتي الجواب سريعًا ...
القيامة المجيدة ،
فلقد رأوه بأمّ أعينهم ،
ووضع توما أو كاد يده في آثار
المسامير والطعنة ...
بل ودخل يسوع والأبواب مُغلَّقة !...
من هذا الذي يتحدّى الموت
والشيطان في عقر داره ؟
من هذا الذي لا يحدّه زمان ولا مكان ،
ولا يقف أمامه حائل أو حاجز
فيدخل والأبواب مُغلّقَة ؟
من هذا الذي استشهدَ
كلّ تلاميذه في سبيله!!!
أيمكن أن يموت إنسان لأجل أكذوبة ؟!
ألم يكن بالحريّ بتلاميذه
أن يعودوا إلى صيد السمك
بعد أن أنزلت الستارة على المسرحية؟
وأعادهم المُخلِّص إلى الصيد ،
صيد النفوس ، والى زرع بذرة
المحبة والخلاص
نعم .. نعم
لقد أنتشرت البشارة بالسيف
والغريب أنّ البشارة الرائعة ،
انتشرت وملأت الخافقين وما زالت ،
انتشرت بالسيف !!!
سيف الرّوح ،
سيف المحبّة ،
سيف : "أحبوا أعداءكم ،
سيف باركوا لاعنيكم
سيف صلّوا لأجل الذين يسيئون إليكم
ويضطهدونكم ...".
وما أحلاه سيف !!

+المحبة تولد العطش !!

الفاتيكان، الاثنين 15 ديسمبر 2008.
"ستساعد المحبة المسيحيين
على تعزيز "العطش" إلى الشركة الكاملة
في الحق، وبينا نتبع بطواعية إلهامات الروح القدس،
يمكننا أن نترجى الوصول سريعًا
إلى الوحدة المرجوة، في اليوم الذي يريده الرب".
هذا ما قاله البابا بندكتس السادس عشر
لدى لقائه المشاركين بالجمعية العامة
للمجلس الحبري لتعزيز وحدة المسيحيين،
الذي تأمل بموضوع: "
قبول ومستقبل الحوار المسكونى".
وعبر فخامة البابا عن أهمية الموضوع
الذي توقفت عليه الجمعية في المسيرة
نحو الوحدة التامة بين المسيحيين،
لافتًا إلى أن الموضوع يتضمن
بعدين جوهريين: "من ناحية،
تمييز المسيرة التي تم القيام بها حتى الآن،
ومن ناحية أخرى،
إيجاد سبل جديدة لمتابعته،
عبر البحث سوية عن السبل
لتخطي التباعد الذي ما زال موجودًا،
وللأسف، في العلاقات بين تلاميذ المسيح".
كما وشدد البابا على أهمية الحوار اللاهوتي
بين الكنائس كونه يشكل
"عنصرًا جوهريًا لإعادة الشركة
الكاملة التي يتوق إليها الجميع"
والى هنا انتهت نشره الحب الى اللقاء

راااااااااااااااائعه بس مش مكانها هنا خالص

اوكى ميرسى على مكانها الجديد

جامده بجد شويه معلومات بجد تحفه

جامد يا جورج

ربنا يبارك حياتكم
شكرا لمروركم

100%دايما متميز ياباشا

ربنا يخليكى ياقمر
ربنا يباركك

يا جامد

شكرا اندرو لمرورك
ربنا يباركك

العفو يا جورج

» نشره اخبار 2300
» الإنسان قبـل الحب شيء... وعنـد الحب كل شيء... وبعـد الحب لا شيء
» نشره عام 2300
» بمناسبة عيد الحب (كيكة الحب)
» اخبار الدورى