الخطوة الأولى
إنّ الأذن ترتيب معقّد من الموجات وطيّات اللحم
تحتاج لتنظيم شكله الشاذ في بعض الأشكال الأساسية
التي أسهل للتلخيص.
أنت تستطيع ثمّ تستعمل هذا الإطار الخطيّ لتعزيز
شكله المعقّد بشكل تدريجي بالنغمة
في الخطوة الثانيه
بسّط التركيب النغمّي في ثلاث مناطق:
-المناطق ا لخفيفة في الغالب
إترك اللون الأبيض للورقة
-المناطق المظلمة في الغالب
ظلّلها بمنتصف النغمة
-المناطق المظلمة جدا
ظلّلها بنغمة مظلمة
الخطوة الاخيرة
إنظر بعمق في كلّ منطقة النغمة وحاول الإرتفاع على الإختلافات الغير ملحوظة التي تقع ضمنها.
أنت يجب أن تظلّم بعض المناطق الخفيفة وتخفّف بعض المناطق المظلمة. أحيانا تجهد أو تشتغل بأجر ضئيل هذه التعديلات إلى النغمة
ثمّ أنت يجب أن تظلّم منطقة مظلمة أو يبهج منطقة خفيفة أكثر. الرسم النغمّي توازن بين نهايات الظلام والضوء.
العين
الخطوة الاولى
يجب أن تلاحظ بعناية متى تسحب عينا
الإختلاف في الشكل بين الجفون العليا والأوطأ.
كيف يغطّي الجفن الأعلى قمّة القزحيّة
هناك العنصران الرئيسيان للإعتقاد متى يسحب السطح الأكثر شبها بالزجاج للعين
لمعان الضوء المنعكس يمكن أن يلخّص بضعف في بداية الرسم النغمّي. هذا يجب أن يترك غير مظلّل كالأبيض الصافي للورقة ويبقى العنصر الألمع في العين سطوعه محسّن بمقارنته مع التلميذ - العنصر الأكثر ظلاما في العين.
تحتوي القزحيّة تشكيلة النغمات والبقع التي تشعّ من التلميذ. هو أظلم عادة حول له خارج الحافّة ويخفّف نحو مركزه الذي يخلق تأثيرا نصف شفاف
تساعد الطبقة النهائية للنغمة لجعل صلابة مقلة العين والجفون
يلقي الجفن الأعلى ظلالا أيّ أشكال منحنى مظلم عبر قمّة العين. هذا ينخفض بشكل تدريجي في المناطق المظلّلة في كلّ زاوية العين.
التظليل المتدرّج يستعمل لتغطية التفصيل الخطيّ ويعزّز نغمة الجفون والمنطقة المحيطة
الحواجب والرموش مشكّلة بالشعرات الحسّاسة الناعمة، يجلب هذه لذا قليلا ويعير الإنتباه المعيّن إلى إتّجاه نموهم.
الأنف
الخطوة الاولى
إنّ الأنف مشكّل بسلسلة من الطائرات المقوّسة. هذا يجعل الأمر صعبا للسحب فهناك القليل جدا من الخطوط لمساعدتنا نصف شكله
بداية برسم ما أنت تستطيع الرؤية، يعني داخل وخارج حافات الخياشيم. ثمّ يحاول تلخيص المناطق الرئيسية من النغمة التي تعرّف طائرات الأنف.
بسّط تظليلك في ثلاث مناطق نغمّية أساسية - ظلام، متوسّط وخفيف (أبيض الورقة).
الكتلة في كلّ طائرة الأنف بنغمتها الملائمة. هذا يجب أن يبدأ بجعل شكله الثلاثي الأبعاد
تنقّي القوّة بعناية ودقّة النغمة، يخفّف المواقف التي تنضمّ إلى كلّ طائرة بالمناطق المتدرّجة من التظليل.
أنت يجب أن تنظر بعناية أكثر في هذه المرحلة وتحاول معرفة الإختلافات الباهتة للتظليل ضمن كلّ منطقة النغمة.
وأخيرا الفم
إنّ الفمّ ثاني ميزّة معبّرة من الوجه.
العناية العظيمة يجب أن تؤخذ في رسم شكلها
بينما هي عنصر رئيسي في إنجازالتشابه
بداية برسم الشكل الغير ملحوظ للخطّ الذي مشكّل بينما الشفاه تجتمع. هذا سيضع تعبير طبيعي للفمّ.
الشفة العليا لها شكل قوسه المميز الذي يتفاوت إلى حدّ كبير من الشخص إلى الشخص. إنّ الشفة السفلية أكبر عادة من المتجعّد العليا والأكثر بخطوط الإمتداد العمودية.
الخطوة الثانيه
تنحدر الشفة العليا إلى الداخل وأظلم عادة في النغمة بينما هي مظلّلة من الضوء
إنّ الشفة الأوطأ أكثر سمنة بتركيب عضلي أقوى. يميل إلى أخذ الضوء ويميّز أكثر بالظلّ تحت شكل عبوسه
الخطوة الثالثه والاخيرة
في المراحل النهائية، نغمة تستعمل لتليين الحافات وتنقّي تفصيل الفمّ. ليس فقط يجب أن يبرز القوام السطحي للجلد، لكنّه يجب أن يجعلك أكثر مدرك
للتركيب العضلي الذي يكمن تحته
هناك تخفيف غير ملحوظ حول حافات الشفاه التي تساعد لمزجهم بارتياح في الوجه. الملاحظة كيف التفصيل في كلّ زاوية الفمّ تنشر في منطقة صغيرة من النغمة